أصدرت وحدة الدراسات والأبحاث بمؤسسة المستقلين الدولية (IOI) دراسة تحليلية موسعة بعنوان “الهجرة بين كندا والمكسيك والولايات المتحدة في ظل فترة حكم ترامب الجديدة”، تسلط فيها الضوء على التحولات المتسارعة في ملف الهجرة في أمريكا الشمالية، في ظل عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، والسياسات المتوقعة تجاه المهاجرين غير النظاميين، وتأثيراتها الإقليمية والدولية.
وتتناول الدراسة واحدة من أكثر القضايا العالمية تعقيدًا، وهي قضية الهجرة غير النظامية بين دول أمريكا الشمالية، بما في ذلك تحليل التدفقات البشرية على الحدود، الدوافع الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، وردود فعل الدول الثلاث (الولايات المتحدة، كندا، والمكسيك) تجاه موجات الهجرة في السنوات الأخيرة.